05-07-2023, 08:02 PM
أوضحت الجمعية الفلكية أن النظام الشمسي في حدودهِ الخارجية ما زال يحتوي على أجرام سماوية لم تكتشف بعد، ولقد ظهرت فرضيات عند بدء البحث عن ما يعرف بكوكب أكس منذ مطلع القرن العشرين، وعن وجود كوكب مجهول يدور حول الشمس وهو يقع خلف حزام كايبر، وارتبط رؤية هذا الكوكب بنهاية العالم، ويعود السبب في حالة الذعر والخوف هذه ببساطة لان كوكب أكس مجهول وهو قائم على افتراضات لا وجود لها. وحسب ما جاء من خلال حضارة المايا والحضارة السومرية فان ما يعرف بكوكب «نيبرو» سيصطدم بالأرض في الحادي والعشرين من شهر ديسمبر عام 2012، وجميع الأدلة الفلكية تؤكد بإن هذا الربط من الحضارتين هو اعتقاد خاطئ ولا يوجد سند علمي يدعمه ولا حتى من وكالة الفضاء الأمريكية ناسا التي يستشهد بها.
وقد اكتشف العديد من اجسام السماوية خلال السنوات الماضية ففي عام 2008 أعلن باحثون يابانيون بان بحثهم عن جسم كبير الكتلة خارج النظام الشمسي قد نجح حسب حساباتهم ويعتقد بوجود كوكب محتمل أصغر من كوكب الأرض يدور حول الشمس على بعد 100 وحدة فلكية، ولكن وقبل إطلاق أي تكهنات حولهُ فإنه ليس ما يعرف بكوكب نيبيرو، وهذا ليس دليل على اقتراب نهاية العالم، ولكنهُ يعتبر اكتشاف جديد ومميز وتطور هام في الأبحاث التي تجرى عن الكواكب القزمة خلف حزام كايبر. وحسب ورقة علمية نشرت في " Astrophysical Journal " وقام بها الباحثان «باتريك لاكوكا» و«تاباشي موكي» من جامعة كوبي ذكرت بأنه ربما يوجد العديد من الكواكب غير المكتشفة في حزام كايبر. وهذا الحزام هو عبارة عن منطقة ضخمة في الفضاء تبعد عن الشمس بحوال 30-50 وحدة فلكية، وهي تحوي على العديد الأجسام وأكبر جرم معروف فيها يعرف باسم «إريس»، وهو معروف لدى الفلكيين وليس سراً، ومنذ عدة سنوات فان حزام كايبر توجد بهِ عدة مميزات ربما تكون مؤشر على وجود جسم أكبر من «إريس» يدور حول الشمس خلف حزام كايبر. إن هذا البحث (يتنبأ) بوجود جسم كبير تبلغ كتلته 30-70 من كتلة كوكب الأرض، ويدور على مسافة قدرت بحوالي 100 – 200 وحدة فلكية من الشمس وربما يساعد اكتشاف هذا الجرم في تفسير السبب ببعض الحركات الغريبة التي تحدث من تأثير الأجرام السماوية في حزام كايبر. وهنالك عدة دراسات حول وجود كواكب أخرى بعيدة عن الشمس في نظامنا الشمسي.
وقد اكتشف العديد من اجسام السماوية خلال السنوات الماضية ففي عام 2008 أعلن باحثون يابانيون بان بحثهم عن جسم كبير الكتلة خارج النظام الشمسي قد نجح حسب حساباتهم ويعتقد بوجود كوكب محتمل أصغر من كوكب الأرض يدور حول الشمس على بعد 100 وحدة فلكية، ولكن وقبل إطلاق أي تكهنات حولهُ فإنه ليس ما يعرف بكوكب نيبيرو، وهذا ليس دليل على اقتراب نهاية العالم، ولكنهُ يعتبر اكتشاف جديد ومميز وتطور هام في الأبحاث التي تجرى عن الكواكب القزمة خلف حزام كايبر. وحسب ورقة علمية نشرت في " Astrophysical Journal " وقام بها الباحثان «باتريك لاكوكا» و«تاباشي موكي» من جامعة كوبي ذكرت بأنه ربما يوجد العديد من الكواكب غير المكتشفة في حزام كايبر. وهذا الحزام هو عبارة عن منطقة ضخمة في الفضاء تبعد عن الشمس بحوال 30-50 وحدة فلكية، وهي تحوي على العديد الأجسام وأكبر جرم معروف فيها يعرف باسم «إريس»، وهو معروف لدى الفلكيين وليس سراً، ومنذ عدة سنوات فان حزام كايبر توجد بهِ عدة مميزات ربما تكون مؤشر على وجود جسم أكبر من «إريس» يدور حول الشمس خلف حزام كايبر. إن هذا البحث (يتنبأ) بوجود جسم كبير تبلغ كتلته 30-70 من كتلة كوكب الأرض، ويدور على مسافة قدرت بحوالي 100 – 200 وحدة فلكية من الشمس وربما يساعد اكتشاف هذا الجرم في تفسير السبب ببعض الحركات الغريبة التي تحدث من تأثير الأجرام السماوية في حزام كايبر. وهنالك عدة دراسات حول وجود كواكب أخرى بعيدة عن الشمس في نظامنا الشمسي.