كان هناك رجل يدعى علي الذي كان يعمل في وظيفة مملة
جداً في مكتب لسنوات طويلة، وكان يشعر بالملل الشديد كل يوم. لذلك، قرر أن يبحث عن شيء لتحسين مزاجه.
وفي يوم من الأيام، عثر على حقيبة قديمة في خزانة الشركة، وقرر فضوليًا فتحها. وبداخل الحقيبة، وجد علي مجموعة من الأقنعة المضحكة الملونة، ولم يتردد في ارتدائها.
وبعد ذلك، بدأ علي بارتداء الأقنعة المختلفة كل يوم، ويزين مكتبه ببالونات وملصقات مضحكة. وكانت ردود فعل زملائه في العمل تتراوح بين الصدمة والدهشة والضحك الشديد، ويستمتعون بمزاحه وابتسامته الدائمة.
كان هناك رجل يدعى علي الذي كان يعمل في وظيفة مملة
ولكن، في يوم من الأيام، وصل رئيسه المباشر إلى المكتب، وكان يبدو غاضباً جداً. وعندما رأى علي بالأقنعة المضحكة والبالونات، بدأ في الصراخ والصراخ، وأمر علي بإزالة كل شيء على الفور.
لكن، بعد مرور بضع دقائق، بدأ الرئيس في الضحك، ولم يستطع التوقف، وبعد ذلك انضم الجميع في الأخير إلى الضحك والمرح.
ومنذ ذلك الحين، تغيرت جو العمل بالكامل، وأصبح الجميع
جداً في مكتب لسنوات طويلة، وكان يشعر بالملل الشديد كل يوم. لذلك، قرر أن يبحث عن شيء لتحسين مزاجه.
وفي يوم من الأيام، عثر على حقيبة قديمة في خزانة الشركة، وقرر فضوليًا فتحها. وبداخل الحقيبة، وجد علي مجموعة من الأقنعة المضحكة الملونة، ولم يتردد في ارتدائها.
وبعد ذلك، بدأ علي بارتداء الأقنعة المختلفة كل يوم، ويزين مكتبه ببالونات وملصقات مضحكة. وكانت ردود فعل زملائه في العمل تتراوح بين الصدمة والدهشة والضحك الشديد، ويستمتعون بمزاحه وابتسامته الدائمة.
كان هناك رجل يدعى علي الذي كان يعمل في وظيفة مملة
ولكن، في يوم من الأيام، وصل رئيسه المباشر إلى المكتب، وكان يبدو غاضباً جداً. وعندما رأى علي بالأقنعة المضحكة والبالونات، بدأ في الصراخ والصراخ، وأمر علي بإزالة كل شيء على الفور.
لكن، بعد مرور بضع دقائق، بدأ الرئيس في الضحك، ولم يستطع التوقف، وبعد ذلك انضم الجميع في الأخير إلى الضحك والمرح.
ومنذ ذلك الحين، تغيرت جو العمل بالكامل، وأصبح الجميع