منذ 7 ساعة مضت
تُعتبر الطائرات من أعظم الإنجازات التكنولوجية التي شهدها القرن العشرين، حيث نقلت البشرية إلى عصر جديد من السرعة والسهولة في التنقل. بدأت الرحلة مع الأخوين رايت في عام 1903 عندما نجحا في تحقيق أول رحلة طيران مستدامة ومتحكم بها. منذ ذلك الحين، تطورت الطائرات بشكل هائل، سواء من حيث التصميم أو الأداء.
تمثل الطائرات اليوم جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، حيث تُستخدم في السفر، النقل التجاري، الأغراض العسكرية، والإغاثة الإنسانية. أدى التطور التكنولوجي إلى ظهور طائرات فائقة السرعة، مثل الطائرات النفاثة، وطائرات الركاب العملاقة كالإيرباص A380، بالإضافة إلى الطائرات بدون طيار (الدرونز) التي غيّرت طريقة تعاملنا مع العديد من القطاعات.
ومع التوجه نحو مستقبل مستدام، يتم الآن تطوير طائرات صديقة للبيئة تعتمد على الكهرباء والهيدروجين كبدائل للوقود التقليدي. يمثل هذا التحول بداية عصر جديد في عالم الطيران، حيث يسعى العلماء والمهندسون لجعل السفر الجوي أكثر كفاءة وأقل ضررًا على
البيئة.
تمثل الطائرات اليوم جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، حيث تُستخدم في السفر، النقل التجاري، الأغراض العسكرية، والإغاثة الإنسانية. أدى التطور التكنولوجي إلى ظهور طائرات فائقة السرعة، مثل الطائرات النفاثة، وطائرات الركاب العملاقة كالإيرباص A380، بالإضافة إلى الطائرات بدون طيار (الدرونز) التي غيّرت طريقة تعاملنا مع العديد من القطاعات.
ومع التوجه نحو مستقبل مستدام، يتم الآن تطوير طائرات صديقة للبيئة تعتمد على الكهرباء والهيدروجين كبدائل للوقود التقليدي. يمثل هذا التحول بداية عصر جديد في عالم الطيران، حيث يسعى العلماء والمهندسون لجعل السفر الجوي أكثر كفاءة وأقل ضررًا على
البيئة.