28-08-2024, 01:00 PM
ربما كان النجم المصري أحمد حسام "ميدو" هو الاسم العربي الذي شق طريقه إلى ملعب الأولمبيكو عندما انتقل إلى روما قادما من مارسيليا الفرنسي، الفريق الذي كان شاهداً على تألقه بشكل كبير رفقة زميله الإيفواري ديدييه دروجبا.
لكن المهاجم السابق لأياكس الهولندي لم يترك بصمة حقيقية وقتها مع "ذئاب العاصمة"، حيث اكتفى بالمشاركة في 14 مباراة لم يسجل فيها أي أهداف بينما صنع 3 أهداف.
وفي الفترة التي لعب فيها ميدو مع روما كانت هناك أسماء أكثر خبرة من صاحب الـ22 عاما وقتها في الهجوم مثل القائد فرانشيسكو توتي، وكذلك فينتشينزو مونتيلا وهو الثنائي الأكثر مشاركة، بجانب وجود أليسيو تشيرشي في بداياته مع أنطونيو كاسانو.
أيضا تزامل ميدو مع مدرب روما الحالي دانييلي دي روسي والذي كان يصغره بعام وقتها وأحد اللاعبين الذين تم تصعيدهم من فريق الناشئين.
ومرت تجربة ميدو مرور الكرام في مسيرته، وهو ما يسعى "سعود" لأن يتجنبه خاصة أن مركزه كظهير أيمن ويحتاج لتألق واضح حتى يلفت الأنظار إليه، ولا يكون مجرد لاعباً عادياً.
لكن المهاجم السابق لأياكس الهولندي لم يترك بصمة حقيقية وقتها مع "ذئاب العاصمة"، حيث اكتفى بالمشاركة في 14 مباراة لم يسجل فيها أي أهداف بينما صنع 3 أهداف.
وفي الفترة التي لعب فيها ميدو مع روما كانت هناك أسماء أكثر خبرة من صاحب الـ22 عاما وقتها في الهجوم مثل القائد فرانشيسكو توتي، وكذلك فينتشينزو مونتيلا وهو الثنائي الأكثر مشاركة، بجانب وجود أليسيو تشيرشي في بداياته مع أنطونيو كاسانو.
أيضا تزامل ميدو مع مدرب روما الحالي دانييلي دي روسي والذي كان يصغره بعام وقتها وأحد اللاعبين الذين تم تصعيدهم من فريق الناشئين.
ومرت تجربة ميدو مرور الكرام في مسيرته، وهو ما يسعى "سعود" لأن يتجنبه خاصة أن مركزه كظهير أيمن ويحتاج لتألق واضح حتى يلفت الأنظار إليه، ولا يكون مجرد لاعباً عادياً.