03-04-2024, 09:47 PM
وَهَبَ اللَهُ لِلرَعِيَّةِ مِنهُ
سيرَةَ الفاضِلِ النَقِيِّ الزَكِيِّ
فَهيَ مَحبُوَّةٌ بِإِحسانِهِ الضا
في عَلَيها وَحُكمِهِ المَرضِيِّ
يَإِمامَ الهُدى وَيا صاحِبَ الحَق
قِ وَيا اِبنَ الرَشيدِ وَالمَهدِيِّ
لِيَدُم دَهرُكَ المُحَبَّبُ في النا
سِ بِعُمرٍ باقٍ وَعَيشٍ رَضِيِّ