02-04-2024, 09:58 PM
أَأَحمَدُ هَل لِأَعيُنِنا اِتِّصالٌ
بِوَجهٍ مِنكَ أَبيَضَ حارِثِيِّ
غَداتُكَ لِلخُمارِ إِذا غَدَونا
وَلَم يُطلَق لَنا أُنسُ العَشِيِّ
فَأَحسِن يافَتى كَعبٍ فَإِنّي
رَأَيتُ البُعدَ مِن فِعلِ المُسِيِّ
تَعَصَّب لِلقَريبِ أَبا وَوُدّاً
فَقَد يَجِبُ التَعَصُّبُ لِلكَنِيِّ