سورة الحاقة هي السورة رقم 56 في القرآن الكريم. تتحدث هذه السورة عن القيامة واليوم الآخر، حيث توصف بالتفصيل الويل الشديد الذي سيحل بالمكذبين والعاصين، والسعادة والنجاة التي ستكون حصيلتهما لمن دخل في دين الله واتبع الحق.
تحتوي سورة الحاقة على تذكير بقدرة الله العظيمة على الإعادة والبعث، وعلى تفنيد الشكوك والإعجاز في خلق الآخرة، وتبين للمؤمنين كيفية تفريق القوم في اليوم الذي لا ريب فيه. تناولت السورة أيضًا العدالة التي ستسود في يوم الحساب والجزاءات التي تنتظر المجرمين والمتقين.
باختصار، سورة الحاقة تعتبر تذكيرًا بأهمية الايمان بالقيامة وأعمالها، وتحث على التوبة والاستعداد لها بالطاعة واتباع أوامر الله.
تحتوي سورة الحاقة على تذكير بقدرة الله العظيمة على الإعادة والبعث، وعلى تفنيد الشكوك والإعجاز في خلق الآخرة، وتبين للمؤمنين كيفية تفريق القوم في اليوم الذي لا ريب فيه. تناولت السورة أيضًا العدالة التي ستسود في يوم الحساب والجزاءات التي تنتظر المجرمين والمتقين.
باختصار، سورة الحاقة تعتبر تذكيرًا بأهمية الايمان بالقيامة وأعمالها، وتحث على التوبة والاستعداد لها بالطاعة واتباع أوامر الله.
المصدر المصحف الشريف
التوقيع
َ
ًََ