19-09-2023, 10:02 PM
الخلايا الجذعية المستحثة (بالإنجليزية: Induced Stem Cells) وتُدعى اختصاراً iSC، هي نوع من الخلايا الجذعية، يتم اشتقاقه اصطناعيًا من خلايا غير وافرة القدرة، عادة من خلايا جسدية بالغة، عن طريق إجبارها على تعبير جينات خاصة.
تشبه الخلايا الجذعية المستحثة وافرة القدرة الخلايا الجذعية وافرة القدرة في العديد من الجوانب، مثل الخلايا الجذعية الجنينية، مثل تعبير جينات وبروتينات خاصة بالخلايا الجذعية، زمن التضاعف، تشكيل أجسام مضغية الشكل وتشكيل الأورام المسخية.
تم إنتاج الخلايا الجذعية المستحثة وافرة القدرة للمرة الأولى عام 2006 من خلايا فأرية وعام 2007 من خلايا بشرية خلال سلسلة تجارب قام بها طاقم شينيا ياماناكا في جامعة كيوتو، اليابان، وطاقم جيمس تومسون في جامعة ويسكونسين-ماديسون. إثر بحثها في مجال الخلايا الجذعية المستحثة وافرة القدرة، حازت د. نانسي باخمان، من أونيونتا، نيويورك على جائزة وولف في الطب لعام 2012 (مع جون ب. غوردون). بسبب اكتشافه الخلايا الجذعية المستحثة وافرة القدرة (ولأنه انتج أول خط خلايا جذعية جنينية)، حاز جيمس تومسون على جائزة المركز الطبي ألباني للبحوث البيوطبية لعام 2011، و جائزة الملك فيصل الدولية لعام 2011، والتي شاركها مع ياماناكا. في عام 2012، حاز ياماناكا وباحث الخلايا الجذعية جون غوردون على جائزة نوبل في الفيزيولوجيا أو الطب «على الاكتشاف أن الخلابا البالغة يمكن إعادة برمجتها لتكون وافرة القدرة».
يشكل ابتكار الخلايا الجذعية المستحثة وافرة القدرة خطوة هامة في بحث الخلايا الجذعية، حيث أنها يمكن أن تمنح الباحثين الفرصة للحصول على خلايا جذعية وافرة القدرة، نوع خلايا مهم للأبحاث ويحامل أن يكون له دور علاجي، دون استخدام الأجنة المثير للجدل.
تشبه الخلايا الجذعية المستحثة وافرة القدرة الخلايا الجذعية وافرة القدرة في العديد من الجوانب، مثل الخلايا الجذعية الجنينية، مثل تعبير جينات وبروتينات خاصة بالخلايا الجذعية، زمن التضاعف، تشكيل أجسام مضغية الشكل وتشكيل الأورام المسخية.
تم إنتاج الخلايا الجذعية المستحثة وافرة القدرة للمرة الأولى عام 2006 من خلايا فأرية وعام 2007 من خلايا بشرية خلال سلسلة تجارب قام بها طاقم شينيا ياماناكا في جامعة كيوتو، اليابان، وطاقم جيمس تومسون في جامعة ويسكونسين-ماديسون. إثر بحثها في مجال الخلايا الجذعية المستحثة وافرة القدرة، حازت د. نانسي باخمان، من أونيونتا، نيويورك على جائزة وولف في الطب لعام 2012 (مع جون ب. غوردون). بسبب اكتشافه الخلايا الجذعية المستحثة وافرة القدرة (ولأنه انتج أول خط خلايا جذعية جنينية)، حاز جيمس تومسون على جائزة المركز الطبي ألباني للبحوث البيوطبية لعام 2011، و جائزة الملك فيصل الدولية لعام 2011، والتي شاركها مع ياماناكا. في عام 2012، حاز ياماناكا وباحث الخلايا الجذعية جون غوردون على جائزة نوبل في الفيزيولوجيا أو الطب «على الاكتشاف أن الخلابا البالغة يمكن إعادة برمجتها لتكون وافرة القدرة».
يشكل ابتكار الخلايا الجذعية المستحثة وافرة القدرة خطوة هامة في بحث الخلايا الجذعية، حيث أنها يمكن أن تمنح الباحثين الفرصة للحصول على خلايا جذعية وافرة القدرة، نوع خلايا مهم للأبحاث ويحامل أن يكون له دور علاجي، دون استخدام الأجنة المثير للجدل.