السلام عليكم سنعرض لكم قصيدة لحسن شهاب الدين أتمنى أن تنال إعجابكم
وشاعرًا سأكونُه
أحتاجُ أنْ تلديني.
سبعونَ..
مُذْ حطَّ اليمامُ بصوتِها
وتَمَوْسقَ الصَّلصالُ في تَكْوِيني
لَمْ أقْتَرِحْ غَيْرَ الهديلِ قصيدةً
فَتَزَيْنَبَتْ بالزقزقاتِ لحوني
ماذا أُسَمِّي الصبْحَ في خَلْخَالِها
ورنينَ لؤلؤِ شَيْبِها المكنونِ
ماذا أُسمِّيها
وشاعرًا سأكونُه
أحتاجُ أنْ تلديني.
سبعونَ..
مُذْ حطَّ اليمامُ بصوتِها
وتَمَوْسقَ الصَّلصالُ في تَكْوِيني
لَمْ أقْتَرِحْ غَيْرَ الهديلِ قصيدةً
فَتَزَيْنَبَتْ بالزقزقاتِ لحوني
ماذا أُسَمِّي الصبْحَ في خَلْخَالِها
ورنينَ لؤلؤِ شَيْبِها المكنونِ
ماذا أُسمِّيها