منذ 6 ساعة مضت
تحدث الإيفواري فرانك كيسيه، نجم أهلي جدة، عن تجربته مع برشلونة لمدة موسم واحد.
وقال كيسيه في حوار أجراه مع صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية: "شكرا جزيلا على حضوركم هنا. أنا بخير جدا في السعودية وفي غاية الهدوء. هذا مشروع جديد وأنا سعيد جدًا هنا".
وأضاف: "بالنسبة لي، كان شرفًا كبيرًا أن أكون لاعبًا في برشلونة، لأننا جميعًا نعرف تاريخه، فريق عظيم بمستوى كبير. فزت بلقبين هناك وكان ذلك أمرًا رائعًا. لطالما رغبت في اللعب بقميصه، وبفضل الله حالفني الحظ أن أكون جزءًا من هذا الفريق العظيم".
وتابع: "وقعت عقدًا لـ5 سنوات مع برشلونة، وكنت أود إكماله، لكن هذه طبيعة كرة القدم. ذهبت إلى برشلونة للفوز، وقد فزت بلقب الدوري. كنت سعيدًا جدًا هناك مع الطاقم، واللاعبين، والجماهير".
وأردف: "جئت للسعودية لأنهم جعلوني أشعر بأهميتي، في دوري جديد يريد التطور".
وواصل: "كان تشافي سببًا رئيسيًا لانضمامي إلى برشلونة عندما اتصل بي. كان شرفا كبيرا لي أن يتكلم معي، فهو أحد عظماء كرة القدم وفاز بالعديد من الألقاب".
واسترسل: "جئت للعب ولم أحصل على كل الدقائق التي كنت أتوقعها، لكنني غادرت بضمير مرتاح لأنني قدمت كل ما لدي عندما أتيحت لي الفرصة".
وأكمل: "شعرت بالأسف لأنني كنت في نادٍ عظيم، لكن لا أملك سوى أن أشكر تشافي، والرئيس لابورتا، وكل من يعمل هناك، لأنهم سمحوا لي بتحقيق حلمي. ورغم أن المدة كانت قصيرة، إلا أنني أحتفظ بأنني أعطيت كل ما لدي من أجل برشلونة".
لست ضحية
وبتخيل أنه ما يزال في برشلونة، وما إذا كان سيحصل على فرصة أكبر مع المدرب فليك الذي يلعب بثنائي ارتكاز، علق كيسيه: "ربما. لكن في كرة القدم لا يمكن أن تعرف أبدًا".
وشدد: "عندما انتهى الموسم الماضي وبعد حديثي مع تشافي، اعتقدت أنني سأحصل على فرصة أكبر، لكن كما قلت، في كرة القدم لا يمكنك التنبؤ بما سيحدث".
وبين: "أنا سعيد فقط بما قدمته. مع المدرب الجديد، لا يمكنني أن قول إنني كنت سألعب أكثر، لكنني فقط أستطيع القول إنني فخور وسعيد لأنني لعبت في برشلونة".
وواصل كيسيه حديثه: "لا أعتبر نفسي ضحية، فهذا شيء يتعلق بالإدارة. هناك الكثير من الأشخاص يتعاملون مع هذه الأمور، وأثق تمامًا بالرئيس".
واستطرد: "بالنسبة لي، الأولوية كانت كرة القدم. ذهبت إلى برشلونة من أجل هذا، وكان هذا الأهم بالنسبة لي وليس الأمور الاقتصادية أتمنى أن يتم حلها".
وسئل كيسيه: هل يوجد لاعب في الدوري السعودي تعتقد أنه يملك المستوى المناسب للعب في برشلونة؟
وأجاب: "نعم، يوجد لاعبون بمستوى مميز. بالنسبة لي، جابري فيجا (أهلي جدة) يملك الجودة للعب هناك".
وأوضح: "إنه لاعب جيد، يتمتع بجودة عالية ولا يزال صغيرًا (22 عاما). إذا عمل بشكل جيد هنا، أعتقد أنه يمكنه العودة إلى أوروبا وأن يكون في برشلونة، إنه يعرف الدوري الإسباني ويمكنه أن يقدم أشياء رائعة هناك".
وعن أهدافه في السعودية قال: "آمل أن أفوز بلقب، سواء كان الدوري، الكأس، أو دوري أبطال آسيا. لم آتِ هنا فقط للعب كرة القدم، بل لحصد الألقاب".
واختتم: "بعد ذلك، لا أعرف ما إذا كنت سأعود إلى أوروبا أم لا، ولكن أريد أن أفوز بالألقاب".
وقال كيسيه في حوار أجراه مع صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية: "شكرا جزيلا على حضوركم هنا. أنا بخير جدا في السعودية وفي غاية الهدوء. هذا مشروع جديد وأنا سعيد جدًا هنا".
وأضاف: "بالنسبة لي، كان شرفًا كبيرًا أن أكون لاعبًا في برشلونة، لأننا جميعًا نعرف تاريخه، فريق عظيم بمستوى كبير. فزت بلقبين هناك وكان ذلك أمرًا رائعًا. لطالما رغبت في اللعب بقميصه، وبفضل الله حالفني الحظ أن أكون جزءًا من هذا الفريق العظيم".
وتابع: "وقعت عقدًا لـ5 سنوات مع برشلونة، وكنت أود إكماله، لكن هذه طبيعة كرة القدم. ذهبت إلى برشلونة للفوز، وقد فزت بلقب الدوري. كنت سعيدًا جدًا هناك مع الطاقم، واللاعبين، والجماهير".
وأردف: "جئت للسعودية لأنهم جعلوني أشعر بأهميتي، في دوري جديد يريد التطور".
وواصل: "كان تشافي سببًا رئيسيًا لانضمامي إلى برشلونة عندما اتصل بي. كان شرفا كبيرا لي أن يتكلم معي، فهو أحد عظماء كرة القدم وفاز بالعديد من الألقاب".
واسترسل: "جئت للعب ولم أحصل على كل الدقائق التي كنت أتوقعها، لكنني غادرت بضمير مرتاح لأنني قدمت كل ما لدي عندما أتيحت لي الفرصة".
وأكمل: "شعرت بالأسف لأنني كنت في نادٍ عظيم، لكن لا أملك سوى أن أشكر تشافي، والرئيس لابورتا، وكل من يعمل هناك، لأنهم سمحوا لي بتحقيق حلمي. ورغم أن المدة كانت قصيرة، إلا أنني أحتفظ بأنني أعطيت كل ما لدي من أجل برشلونة".
لست ضحية
وبتخيل أنه ما يزال في برشلونة، وما إذا كان سيحصل على فرصة أكبر مع المدرب فليك الذي يلعب بثنائي ارتكاز، علق كيسيه: "ربما. لكن في كرة القدم لا يمكن أن تعرف أبدًا".
وشدد: "عندما انتهى الموسم الماضي وبعد حديثي مع تشافي، اعتقدت أنني سأحصل على فرصة أكبر، لكن كما قلت، في كرة القدم لا يمكنك التنبؤ بما سيحدث".
وبين: "أنا سعيد فقط بما قدمته. مع المدرب الجديد، لا يمكنني أن قول إنني كنت سألعب أكثر، لكنني فقط أستطيع القول إنني فخور وسعيد لأنني لعبت في برشلونة".
وواصل كيسيه حديثه: "لا أعتبر نفسي ضحية، فهذا شيء يتعلق بالإدارة. هناك الكثير من الأشخاص يتعاملون مع هذه الأمور، وأثق تمامًا بالرئيس".
واستطرد: "بالنسبة لي، الأولوية كانت كرة القدم. ذهبت إلى برشلونة من أجل هذا، وكان هذا الأهم بالنسبة لي وليس الأمور الاقتصادية أتمنى أن يتم حلها".
وسئل كيسيه: هل يوجد لاعب في الدوري السعودي تعتقد أنه يملك المستوى المناسب للعب في برشلونة؟
وأجاب: "نعم، يوجد لاعبون بمستوى مميز. بالنسبة لي، جابري فيجا (أهلي جدة) يملك الجودة للعب هناك".
وأوضح: "إنه لاعب جيد، يتمتع بجودة عالية ولا يزال صغيرًا (22 عاما). إذا عمل بشكل جيد هنا، أعتقد أنه يمكنه العودة إلى أوروبا وأن يكون في برشلونة، إنه يعرف الدوري الإسباني ويمكنه أن يقدم أشياء رائعة هناك".
وعن أهدافه في السعودية قال: "آمل أن أفوز بلقب، سواء كان الدوري، الكأس، أو دوري أبطال آسيا. لم آتِ هنا فقط للعب كرة القدم، بل لحصد الألقاب".
واختتم: "بعد ذلك، لا أعرف ما إذا كنت سأعود إلى أوروبا أم لا، ولكن أريد أن أفوز بالألقاب".
التوقيع
ابـو عـدي لا للمستحيل ♛
2024 - 2018