أثارت مباراة فريق ريال مدريد ضد فالنسيا، أمس الجمعة 3 يناير 2025، حالة جدل كبرى بسبب قرارات التحكيم في أكثر من موقف من اللقاء.

وفاز ريال مدريد ضد فالنسيا، بهدفين مقابل هدف، في المباراة التي جمعت بينهما أمس في مؤجلات الجولة الثانية عشر من مسابقة الدوري الإسباني.

وبنتيجة مباراة الأمس، يصل رصيد ريال مدريد إلى 43 نقطة ليحتل صدارة جدول ترتيب مسابقة الدوري الإسباني، بينما يقف رصيد فالنسيا عند 12 نقطة في المركز التاسع عشر.

وحصل فريق ريال مدريد على ركلة جزاء ضد فالنسيا في مباراة أمس، ولكن أضاعها جود بيلينجهام نجم الميرينجي في الدقيقة 54.

ولكن انتشرت بعد المباراة لقطات يظهر فيها ستول ديميتريفسكي حارس مرمى فريق فالنسيا، متقدمًا عن مرماه ولا يضع أيًا من قدميه على خط المرمى، لتتساءل الجماهير لماذا لم تتم إعادة الركلة.

وأكدت شبكة “ريليفو” الإسبانية، أن في الطبيعي يتم إعادة ركلة الجزاء سواء من الحكم أو حكم الفيديو، ولكن في اللوائح إذا لم تدخل الكرة المرمى أو ترتد من العارضة أو القائمين ، لن يتم إعادة تنفيذ ركلة الجزاء إلا إذا كان لمخالفة حارس المرمى تأثير واضح على منفذ الركلة.

وأشارت الشبكة إلى أن، الحكم فسر حركة ديميتريفسكي لم تؤثر “بشكل واضح” على نوايا ضربة جزاء بيلينجهام، وبالتالي لن يتم إعادتها.

ويلعب فريق ريال مدريد ضد ديبورتيفو مينيرا، يوم الاثنين المقبل 6 يناير 2025، ضمن منافسات دور الـ 32 من بطولة كأس ملك إسبانيا.

أعلنت رابطة الدوري الإسباني، اليوم السبت، أنه بعد مراجعة الوثائق المقدمة يومي 30 و31 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، تمت الموافقة على عودة برشلونة إلى قاعدة "1:1" أمام قانون اللعب المالي النظيف.

ووفقا لصحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، لم يعد برشلونة تحت التدقيق المالي، ما يسمح له بدخول سوق الانتقالات الشتوية بشكل طبيعي.

وأكد برشلونة، بحسب الصحيفة، أن استعادة قاعدة "1:1" كانت شرطا أساسيا لتسجيل اللاعبين داني أولمو وباو فيكتور خلال شهر يناير/ كانون الثاني الجاري.

وعمل الرئيس خوان لابورتا وفريقه العمل في مكاتب برشلونة حتى الساعة 12:10 صباحا، محاولين إقناع رابطة الليجا بالموافقة على تسجيل اللاعبين، ونفى البارسا وجود أي اتفاق شفهي مع الرابطة بهذا الشأن.

وظلت رابطة الليجا متصلبة في موقفها، موضحة أنها لن تسمح للاتحاد الإسباني لكرة القدم بتفسير حالات "القوة القاهرة" التي قد تتيح لبرشلونة الاعتماد على الثغرات القانونية في المادة 130 من اللوائح العامة للاتحاد.

تلعب وسائل المواصلات دورًا حيويًا في حياتنا اليومية، حيث تسهم في تسهيل التنقل بين الأماكن المختلفة سواء للعمل، الدراسة، أو حتى الترفيه. تشمل وسائل المواصلات عدة أنواع، منها البرية كالسيارات والحافلات، البحرية كالسفن، والجوية كالطائرات.

تعتمد كفاءة وسائل المواصلات على عدة عوامل، مثل البنية التحتية وشبكات الطرق والموانئ والمطارات. ومع التطور التكنولوجي، ظهرت وسائل نقل حديثة وصديقة للبيئة مثل القطارات الكهربائية والسيارات ذاتية القيادة.

لا يمكن إنكار أن وسائل المواصلات ساهمت في تقليل المسافات وجعلت العالم مكانًا أكثر ترابطًا. ومع ذلك، هناك تحديات تواجه هذا القطاع، مثل الازدحام المروري، التلوث، والحاجة إلى تطوير نظم نقل مستدامة.

في المستقبل، يمكن أن تلعب الابتكارات مثل السيارات الطائرة والأنفاق المغناطيسية دورًا كبيرًا في تغيير طرق التنقل التي نعرفها اليوم.