أهلاً بك , ضيف |
يجب عليك التسجيل حتى تتمكن من المشاركة في المنتدى .
|
المتواجدون الآن |
يوجد حالياً 6113 مستخدم . » 22 عضو | 6091 ضيف Abdrahman, BaaHi, _Abdullah, _Medo, Pringo, _Ammar, YoucefX, SNAP, JAVA, Alexcander, 3NAD, Bomber, AbOZHrH, N17eeF, Ayoub, hassoun, _Black, Pro_hajwala
|
|
|
نونية القحطاني #12 |
بواسطة : Mr_ShawKy - 05-04-2023, 11:47 PM - المنتدي : القسم الثقافي
- التعليقات (2)
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نونية القحطاني | وإذا غلبت الخصم لا تهزأ به
القارئ : فارس عباد..
***********************
|
|
|
الهنا ما اعدلك |
بواسطة : _Abdullah - 05-04-2023, 08:42 PM - المنتدي : القسم الثقافي
- التعليقات (3)
|
|
إلهنا ما اعدلك // للشاعر أبو نواس
إِلَهَنا ما أَعدَلَك
مَليكَ كُلِّ مَن مَلَك
لَبَّيكَ قَد لَبَّيتُ لَك
لَبَّيكَ إِنَّ الحَمدَ لَك
وَالمُلكَ لا شَريكَ لَك
ما خابَ عَبدٌ سَأَلَك
أَنتَ لَهُ حَيثُ سَلَك
لَولاكَ يا رَبُّ هَلَك
لَبَّيكَ إِنَّ الحَمدَ لَك
وَالمُلكَ لا شَريكَ لَك
كُلُّ نَبِيٍّ وَمَلَك
وَكُلُّ مَن أَهَلَّ لَك
وَكُلُّ عَبدٍ سَأَلَك
سَبَّحَ أَو لَبّى فَلَك
لَبَّيكَ إِنَّ الحَمدَ لَك
وَالمُلكَ لا شَريكَ لَك
وَاللَيلَ لَمّا أَن حَلِك
وَالسابِحاتِ في الفَلَك
عَلى مَجاري المُنسَلَك
لَبَّيكَ إِنَّ الحَمدَ لَك
وَالمُلكَ لا شَريكَ لَك
يا مخطئًا ما أغفلك
عجِّل وبادر أجلك
وَاِختُم بِخَيرٍ عَمَلَك
لَبَّيكَ إِنَّ الحَمدَ لَك
وَالمُلكَ لا شَريكَ لَك
المصدر https://poetsgate.com/poem.php?pm=11614&...9%8E%D9%83
|
|
|
للتدبر والاعتبار .. (يُوصِيكُمُ اللَّهُ) |
بواسطة : _Abdullah - 05-04-2023, 07:14 PM - المنتدي : القسم الإسلامي
- لا يوجد تعليقات
|
|
للتدبر والاعتبار .. (يُوصِيكُمُ اللَّهُ)
الرئيسية » شريعة للتدبر والاعتبار .. (يُوصِيكُمُ اللَّهُ) أحمد الريسوني القرآن الكريم تضمن مئاتٍ من الأحكام التشريعية، وتضمن تقريراتٍ وتوجيهاتٍ مختلفةً لا تحصى، ولكنه لم يعبر بالوصية والتوصية إلا في عدد قليل جدا منها. ومعلوم أن الوصية بالشيء فيها معنى العهد به، والحث عليه، وتوكيد شأنه، وعدمِ التفريط فيه. ولو نظرنا وتأملنا الأمور المعبرَ عنها في القرآن الكريم بلفظ “وصى” ومشتقاته، لوجدناها من قواعد الشريعة وعزائم الأحكام، التي لا تتغير ولا تتبدل. فمن ذلك هذه الوصايا الأساسية الجامعة، من سورة الأنعام. قال تعالى: {قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ مِنْ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [الأنعام: 152، 153]. وقد أخبرنا الحق سبحانه بوصيته لجميع الأنبياء وأتباعهم بإقامة الدين وعدم التفرق فيه، فقال: {شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا} [الشورى: 13]. ومن توصياته جل وعلا، للسابقين والاحقين من عباده وأنبيائه، قوله تعالى: {وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ} [النساء: 131]، وقولُه على لسان عيسى بن مريم: {وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا} [مريم: 31، 32] ثم أدخل سبحانه نظامَ الإرث ضمن وصاياه وحدوده الثابة المحكمة، فقال: {وَإِنْ كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلَالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ } [النساء: 12 – 14] ثم أوصى توصية خاصة بميراث الأولاد، فقال جل جلاله: {يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا} [النساء: 11]. قال مرتضى الزَّبيدي في (تاج العروس 40/ 209): “قوله تعالى:{يوصيكم الله في أولادكم} (أي يفرض عليكم) ، لأن الوصية من الله إنما هي فرض، والدليل على ذلك قوله تعالى: {ولا تقتلوا النفس التي حرم إلا بالحق ذلكم وصاكم به}؛ وهذا من الفرض المحكم علينا”. والخلاصة أن الوصية من الله تعالى، لا تكون إلا فيما هو فرض محكم، مؤكد ومؤبد. {وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُر} [الكهف: 29].
المصدر إسلام أون لاين
https://islamonline.net/%d9%84%d9%84%d8%...d9%87%d9%8
|
|
|
اغراض قراءه القران |
بواسطة : _Abdullah - 05-04-2023, 07:06 PM - المنتدي : القسم الإسلامي
- لا يوجد تعليقات
|
|
1- الحصول على الحسنات، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ، وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا، لَا أَقُولُ: ألم حَرْفٌ، وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ، وَلَامٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ”[4] وكلما تلا المسلم كتاب ربه كلما كثرت الحروف وازدادت الحسنات.
2- للحفظ من تأثير الشياطين.
3- للسكينة النفسية التي تعود على قارئ القرآن؛ إذ قراءته تطرد الحزن وتبعد الهم والغم، ويشعر قارئ القرآن بسكينة وراحة.
4- للاستشفاء، {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا } [الإسراء: 82] شفاء من الأمراض النفسية وما يترتب على وجودها من أمراض عضوية.
5- لمناجاة الخالق سبحانه وتعالى، وهل هناك أفضل من مناجاة الله تعالى بكلامه، قال النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا أَذِنَ اللَّهُ لِشَيْءٍ مَا أَذِنَ لِنَبِيٍّ حَسَنِ الصَّوْتِ بِالقُرْآنِ يَجْهَرُ بِهِ»[5]
6- لتسخو نفوسنا، «كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدَ النَّاسِ بِالْخَيْرِ، وَكَانَ أَجْوَدَ مَا يَكُونُ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ إِنَّ جِبْرِيلَ عَلَيْهِ السَّلَامُ كَانَ يَلْقَاهُ، فِي كُلِّ سَنَةٍ، فِي رَمَضَانَ حَتَّى يَنْسَلِخَ [ينتهي]، فَيَعْرِضُ عَلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْقُرْآنَ، فَإِذَا لَقِيَهُ جِبْرِيلُ كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدَ بِالْخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ»[6] تلاوة النبي صلى الله عليه وسلم القرآن بين يدي جبريل واستماع أحدهما من الآخر، سبب في شدة سخائه صلى الله عليه وسلم، فإذا عرفنا أن النبي صلى الله عليه وسلم بطبعه سخي حتى أعطى رجلا غنما بين جبلين، فكيف يكون سخاؤه صلى الله عليه وسلم في رمضان؟!!
7- نقرأ القرآن لنقتبس من نصائحه ووصاياه، وقد أدرك بعض النصارى ما في هذا الكتاب العظيم من نصائح قيمة فلم يكن في بيته إلا نسخة من القرآن، ولم ينصح ابنه الذي اغترب في مقتبل حياته للدراسة إلا بآيات من القرآن، لما في هذه النصائح من معان سامية وقيم راقية.
8- نقرأ القرآن لتستقيم ألسنتنا، وكان النصارى في مطلع القرن الماضي يلحقون أبنائهم بمكاتب تحفيظ القرآن لتستقيم ألسنتهم، وكان من هؤلاء الأستاذ نظمي لوقا صاحب عدة كتب منها: “محمد الرسالة والرسول”، والذي عبر فيه عن عظيم تقديره لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم ،رغم تصديره الكتاب بعبارة:” كاتب هذا الكتاب مسيحي المولد والمعتقد”.
9- نقرأ القرآن لنعرف مجموع القوانين التي يدار بها الكون، فلله تعالى سنن ثابتة {سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا } [الأحزاب: 62] ومعرفة هذه القوانين يوفر لنا فهما أفضل لما يجري حولنا ويعرفنا طرق النجاة من المآزق.
10- حتى نستمع للرسائل الإلهية ،قال الحسن: إن من قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم فكانوا يقرؤونها بالليل وينفذونها بالنهار”[7]. والقرآن خطاب الله تعالى للبشرية أيا كان مستواها من الانحطاط والانحراف عن هدايات الله تعالى أو رقيها وسيرها على الصراط المستقيم.
11- نقرأ القرآن لنرى بنور القرآن، {قَدْ جَاءَكُمْ بَصَائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ}. البصيرة للقلب كالبصر للعين؛ العين تدرك الألوان والمسافات والمساحات،والبصيرة تدرك المعاني وتميز بين الأشخاص. في الصراع بين الحق والباطل نحتاج إلى البصيرة، والقرآن يكوّن البصيرة ويغذيها، في الصراع بين الحق والباطل نجد قوله تعالى: {ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِينَ } [الأنفال: 18] ،والكيد أقوى من القوى المادية، فمكيدة بسيطة تكفي لإشعال الحرائق وإيقاد نيران العداوة والبغضاء، وأن تجعل الناس يقتل بعضهم بعضا ويأكل بعضهم بعضا ويلعن بعضهم بعضا، اعلموا أن الله تعالى يضعف كيد الكافرين مهما كان محكما في نظركم. ونجد قوله تعالى {وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ } [آل عمران: 120] الصبر ليس استسلاما ولا ركونا، بل هو عمل مستمر واستعداد لتلقي الضربات، والاستفادة من الأخطاء، الصبر استعداد للنضج وتحمل للمراحل التي تسبقه. ونجد قوله تعالى {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ } [محمد: 7]، وأخبرنا سبحانه وتعالى عن أثمان ستدفع في الصراع بين الحق والباطل {إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ} [النساء: 104]، إذا تألمتم لما يصيبكم من خسائر في الأموال والأنفس فإنهم يتألمون كذلك، وخسارة الأموال والأنفس حاصلة بسبب الدنيا وبسبب نزاعاتها التافهة، وبين أيدينا وعد إلهي يدفعنا للعمل وحسن الظن بالله تعالى {وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ } [الروم: 47].
المصدر إسلام أون لاين :
https://islamonline.net/%D9%84%D9%85%D8%...%86%D8%9F/
|
|
|
قبل خلق السماء والأرض |
بواسطة : _Abdullah - 05-04-2023, 07:00 PM - المنتدي : القسم الإسلامي
- لا يوجد تعليقات
|
|
قبل خلق السماء والأرض اين كان الله عز وجل (في بدايه الخليقه) المشهد العظيم (الشيخ بدر المشاري)
|
|
|
اجمل القصص |
بواسطة : _Abdullah - 05-04-2023, 06:57 PM - المنتدي : القسم الإسلامي
- لا يوجد تعليقات
|
|
اجمل القصص || الشيخ بدر المشاري - قصص مؤثره جدا
|
|
|
|