6ArH Community

نسخة كاملة : قصائد المتنبي #46
أنت حالياً تتصفح نسخة خفيفة من المنتدى . مشاهدة نسخة كاملة مع جميع الأشكال الجمالية .
وَأَبدَلَت غِناءَهُ أَنينَهُ
وَضَيغَمٍ أَولَجَها عَرينَهُ
وَمَلِكٍ أَوطَأَها جَبينَهُ
يَقودُها مُسَهِّداً جُفونَهُ
مُباشِراً بِنَفسِهِ شُؤونَهُ
مُشَرِّفاً بِطَعنِهِ طَعينَهُ
قصيدة مذهلة وجميلة اعجبتني جدا احسنت اخي