6ArH Community

نسخة كاملة : قصائد المتنبي #17
أنت حالياً تتصفح نسخة خفيفة من المنتدى . مشاهدة نسخة كاملة مع جميع الأشكال الجمالية .
إِلى أَيِّ حينٍ أَنتَ في زِيِّ مُحرِمِ
وَحَتّى مَتى في شِقوَةٍ وَإِلى كَمِ
وَإِلّا تَمُت تَحتَ السُيوفِ مُكَرَّماً
تَمُت وَتُقاسِ الذُلَّ غَيرَ مُكَرَّمِ
فَثِب واثِقاً بِاللَهِ وَثبَةَ ماجِدٍ
يَرى المَوتَ في الهَيجا جَنى النَحلِ في الفَمِ
قصيدة جميلة جدا اخي دركولا وكلماتها رائعة وعميقة المعاني احسنت