03-02-2024, 12:04 PM
يواجه الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد، ورطة كبيرة، قبل خوض لقاء الديربي ضد الجار اللدود أتلتيكو، غدًا الأحد، في إطار منافسات الجولة 23 من الليجا، في معقل الميرنجي "سانتياجو برنابيو".
ويعتلي الملكي صدارة جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 57 نقطة، بينما يحل أتلتيكو مدريد ثالثا برصيد 47 نقطة.
وتُعد المباراة نقطة فاصلة بالنسبة لريال مدريد، من أجل الحفاظ على صدارته لليجا، في ظل ملاحقة الوصيف جيرونا له بفارق نقطتين.
ورطة دفاعية
تلقى أنشيلوتي ضربات موجعة، خلال مواجهة خيتافي الخميس الماضي، إذ تعرض المدافع الدولي الألماني أنطونيو روديجر للإصابة، وتم استبداله مع نهاية الشوط الأول.
ولم يعان الألماني من إصابة عضلية، بل مجرد كدمة قوية، ولم يتم حسم موقفه من المشاركة حتى الآن، خصوصا أنه لم يشارك في المران الجماعي أمس الجمعة.
ومن المقرر حسم الموقف النهائي للألماني اليوم السبت، من التواجد ضد الروخيبلانكوس غدًا.
أما عن الضربة الثانية، فتتمثل بتلقي الفرنسي أوريلين تشواميني البطاقة الصفراء في الوقت بدلا من الضائع.
وكانت هذه البطاقة هي الخامسة للفرنسي، ليتأكد غيابه عن الديربي، وتقدمت إدارة ريال مدريد باستئناف ضد إيقافه، لكن تم رفض الاستئناف من لجنة العقوبات بالاتحاد الإسباني.
وكان تشواميني أحد الحلول الدفاعية بالنسبة لأنشيلوتي في المواقف الحرجة، حيث دفع به في هذا المركز 3 مباريات خلال الموسم الحالي، ليصبح المدرب الإيطالي في ورطة حقيقية.
حلول مرتقبة
أنشيلوتي خلال المؤتمر الصحفي عقب مباراة خيتافي، أكد أنه حال لم يلحق روديجر بالمباراة، ومع إيقاف تشواميني، سيعتمد على لاعبين غير معتادين على هذا المركز.
والحلول ستتمثل في أحد الثنائي داني كارفاخال أو فيرلاند ميندي.
ولعب كارفاخال من قبل كقلب دفاع خلال مواجهة تشيلسي بدوري أبطال أوروبا في الوقت الإضافي في موسم (2021-2022).
أما ميندي منذ انضمامه لريال مدريد، لعب مباراتين كقلب دفاع، عام 2021 في الليجا ضد خيتافي وإيبار، تحت قيادة الفرنسي زين الدين زيدان، بل ونجح في تسجيل هدفا في شباك خيتافي.
ويعتلي الملكي صدارة جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 57 نقطة، بينما يحل أتلتيكو مدريد ثالثا برصيد 47 نقطة.
وتُعد المباراة نقطة فاصلة بالنسبة لريال مدريد، من أجل الحفاظ على صدارته لليجا، في ظل ملاحقة الوصيف جيرونا له بفارق نقطتين.
ورطة دفاعية
تلقى أنشيلوتي ضربات موجعة، خلال مواجهة خيتافي الخميس الماضي، إذ تعرض المدافع الدولي الألماني أنطونيو روديجر للإصابة، وتم استبداله مع نهاية الشوط الأول.
ولم يعان الألماني من إصابة عضلية، بل مجرد كدمة قوية، ولم يتم حسم موقفه من المشاركة حتى الآن، خصوصا أنه لم يشارك في المران الجماعي أمس الجمعة.
ومن المقرر حسم الموقف النهائي للألماني اليوم السبت، من التواجد ضد الروخيبلانكوس غدًا.
أما عن الضربة الثانية، فتتمثل بتلقي الفرنسي أوريلين تشواميني البطاقة الصفراء في الوقت بدلا من الضائع.
وكانت هذه البطاقة هي الخامسة للفرنسي، ليتأكد غيابه عن الديربي، وتقدمت إدارة ريال مدريد باستئناف ضد إيقافه، لكن تم رفض الاستئناف من لجنة العقوبات بالاتحاد الإسباني.
وكان تشواميني أحد الحلول الدفاعية بالنسبة لأنشيلوتي في المواقف الحرجة، حيث دفع به في هذا المركز 3 مباريات خلال الموسم الحالي، ليصبح المدرب الإيطالي في ورطة حقيقية.
حلول مرتقبة
أنشيلوتي خلال المؤتمر الصحفي عقب مباراة خيتافي، أكد أنه حال لم يلحق روديجر بالمباراة، ومع إيقاف تشواميني، سيعتمد على لاعبين غير معتادين على هذا المركز.
والحلول ستتمثل في أحد الثنائي داني كارفاخال أو فيرلاند ميندي.
ولعب كارفاخال من قبل كقلب دفاع خلال مواجهة تشيلسي بدوري أبطال أوروبا في الوقت الإضافي في موسم (2021-2022).
أما ميندي منذ انضمامه لريال مدريد، لعب مباراتين كقلب دفاع، عام 2021 في الليجا ضد خيتافي وإيبار، تحت قيادة الفرنسي زين الدين زيدان، بل ونجح في تسجيل هدفا في شباك خيتافي.